حصل على قروض تتجاوز الملياري جنيه.. بلاغ للنائب العام يطالب بمنع محمد لطفي منصور من السفر بتهمة تخريب السكة الحديد

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Monday, February 28, 2011

حصل على قروض تتجاوز الملياري جنيه.. بلاغ للنائب العام يطالب بمنع محمد لطفي منصور من السفر بتهمة تخريب السكة الحديد


حصل على قروض تتجاوز الملياري جنيه.. بلاغ للنائب العام يطالب بمنع محمد لطفي منصور من السفر بتهمة تخريب السكة الحديد
تقدمت "اللجنة المصرية للدفاع لتعقب رموز النظام السابق" ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود ضد المهندس محمد لطفي منصور وزير النقل السابق، لمنعه من السفر والتحفظ على أمواله والتحقيق الفوري معه، بتهمة تدمير قطاع النقل بمصر وتخريب سكك حديد مصر.
ويستند البلاغ- رقم 2740 لسنة 2011 عرائض النائب العام- إلى كون منصور (الذي عمل وزيرًا للنقل خلال الفترة ما بين 30 ديسمبر 2005 و27 أكتوبر 2009) المسئول الأول عن عملية التحديث لقطاع السكك الحديدية التى أعلن عنها قبل إقالته من منصبه، عقب حادث قطار الصعيد الذى راح ضحيته العشرات من المصريين.
وأضافت اللجنة في بلاغها، أن الوزير السابق مدين للبنوك المصرية بما يقرب من 2 مليار و750 ألف جنيه حصل عليها بين عامي 2006 و2008 بعد توليه الوزارة لزيادة أنشطة شركاته ورفض سدادها حتى الآن لعلاقته القوية بدوائر السلطة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وقال البلاغ إن منصور استغل وضعه السياسي في عقد صفقات تجاريه، فهو صاحب أشهر توكيلات معدات للطرق وسيارات النقل الأمريكية واستطاع عقد صفقات مع شركة "جنرال موتورز" التي يمتلك معظم أسهمها لشراء الجرارات غير الصالحة.
وأشار إلى أن منصور أنفق 20 مليون جنيه في حملة: "المصرى إللي على حق يقول للغلط لأ"، لدعوة المصرين لعدم تخريب القطارات، فضلا عن إهداره 600 مليون جنيه في النقل منها 90 مليونا فى السكك الحديد، و12 مليونا فى شراء الملابس، و6 ملايين لشراء 1340 بطارية جرارات بالأمر المباشر.
وكشف البلاغ أن شركة "أكور للفنادق" التي يمتلكها الوزير السابق مدينة للسكة الحديدية بـ 55 مليون جنيه عندما كانت تدير إيرادات قطار النوم حتى عام 1999، وعندما تم فسخ التعاقد معها وحلت محلها شركة "إيلاب" لم تسدد الشركة هذه الديون.
وذكر البلاغ أن منصور لم يكتف بما فعله في وزارة النقل بل استغل منصبه لتحقيق مكاسب شخصية، حيث أنشأ شركة للنقل بالشراكة مع ابن خالته وزير الإسكان أحمد المغربي تحت مسمى شركة "قناة السويس للحاويات"، وهي الشركة الوحيدة العاملة في ميناء شرق بورسعيد بالمخالفة للقانون والدستور الذى يمنع الوزير من الدخول في أعمال خاصة أثناء فترة ولايته.
يذكر أن "اللجنة القانونية لتعقب رموز نظام مبارك" تضم عددا كبيرا من القانونيين؛ أبرزهم المستشار محمود الخضيرى والسفير عبد الله الأشعل والنائب محمد العمدة وطلعت السادات ومحمد عبد الوهاب.
وتتولى اللجنة السير فى الإجراءات القانونية لمقاضاة رجال الأعمال وحصر ثرواتهم غير الشرعية والبحث عن سبل استعادتها وإيداعها بخزانة الدولة.Obtained loans exceed two billion pounds .. Report to the Attorney-General calls on the prevention of Mohamed Lotfi Mansour Travel charges of sabotage railway
Made, "the Egyptian Committee for the Defence to track the symbols of the former regime," a complaint to the Deputy General Counsel Abdel Meguid Mahmoud against Mohamed Lotfi Mansour, former minister of transport, to prevent him from traveling and reservation about the money and immediate investigation with him, on charges of destruction of the transport sector in Egypt and the destruction of the Railway.
Based on the author - No. 2740 of 2011 petitions the Attorney General - to the fact that Mansour (who served as transport minister during the period between December 30, 2005 and October 27, 2009) primarily responsible for the process of modernization of the railway sector which was announced before his dismissal from office, following the train accident at the which killed scores of Egyptians.
The Commission in its Communication, the former minister owes the Egyptian banks, including nearly 2 billion and 750 thousand pounds obtained between 2006 and 2008 after taking over the ministry to increase the activities of its companies and refused to pay so far in connection with the powerful circles of power in the era of deposed President Hosni Mubarak.
The author, Mansoor took advantage of the political situation in business deals, is the owner of months Agencies equipment for roads and transport vehicles of America and was able to conclude deals with the company "General Motors" in which he owns most of its shares for the purchase of tractors invalid.
He pointed out that Mansour has spent 20 million pounds in the campaign: "Egyptian ones who are right" says the mistake not, "the invitation of Egyptians not to sabotage the trains, as well as wasting 600 million pounds in the transport of which 90 million in the railway, and 12 million in the purchase of clothing, and 6 million 1340 for the purchase of tractors battery direct order.
He revealed the author that the company "Accor Hotels" owned by the former Minister city railway and 55 million pounds when he was running the revenue train to sleep until 1999, when the dissolution of contract with them and been replaced by Company "Elabe" no company to pay this debt.
The press release said that Mansour did not limit himself to do in the Ministry of Transport, but used his position for personal gain, where he established a transport company in partnership with his cousin and Housing Minister Ahmed el-Maghrabi under the name of a company "Suez Canal Container Terminal", which is the only company operating in East Port Said Port in violation of the law and the constitution which prevents the minister from entering into private businesses during his tenure.
The "Legal Committee of the tracking codes of Mubarak's regime" with a large number of jurists; most notably Chancellor and Ambassador Mahmoud al-Abdullah Ashal and the mayor and deputy Mohamed Talaat Sadat, Mohamed Abdel Wahab.
The Committee shall walk in the legal procedures for prosecution of business and limit the illegal wealth and the search for ways to restore the state and deposited wardrobe.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف